Posted on Leave a comment

المنتخب الذي وحد القلوب

قد يكون القدر صنعها في ان تجد شعوب الدول العربية من المحيط إلى الخليج سواء المهتمين بكرة القدم او غير المهتمين

وأنا واحد منهم في الوقوف ومتابعة اخر دقيقة في اللقاء الذي جمع منتخب المغرب ضد نظيره البرتغالي في ملعب الثمامة في قطر والتى نظمت فعالية كأس العالم لكرة القدم 2022.

ليس فقط شعوب الدول العربية بل وأيضا شعوب دول إسلامية والشعوب الأفريقية.

إن هذا الامر استغربه الكثير من الالماني حيث أعيش في المانيا، حيث ان الالماني لم يهتم لمباراة البرتغالي مع المغرب ولا يهمه فوز البرتغال.

إن الشرق والغرب مستغربين من أن يحمل زعيم دولة علم دولة أخرى

مثلما التقطت صور للشيخ تميم أمير دولة قطر مرة وهو يتوشح العلم السعودي تشجيع للمنتخب السعودي ضد الأرجنتين

وفي ذلك كانت قلوب العالم العربي مع المنتخب السعودي، هكذا بشكل لا شعوري ولايدرك

أمير قطر الشيخ تميم يتوشح العلم السعودي تشجيع للمنتخب السعودي لكرة القدم في لقاءه مع منتخب الارجنتين
توشح أمير قطر للعلم السعودي

ومرة وهو يرفع هو واولاده للعلم المغربي في كل المبارايات التى خاضها المنتخب المغربي، انه المنتخب الذي وحد القلوب

لاسيما المبارة الفاصلة في أنتقاله للمربع الذهبي كأول منتخب عربي وافريقي

امير قطر الشيخ تميم  في صورة تأريخية يحمل علم المغرب في مباراة المغرب ضد البرتغال
رفع امير قطر للعلم المغربي

إن الشرق والغرب لا يعلمون ولا يدركون وحدة قلوب الشعوب العربية رغم الحدود التى تفصل بين دولهم

والتى صنعتها القوى الإستعمارية البريطانية والفرنسية، وأن الهوية هي التى تنبض بالقلب وتحرك المشاعر.

وهذا ان دل فإنما يدل على وحدة الهوية والأرض والثقافة والدين، وكل هذه عوامل القوة والبقاء

أيها العالم العربي افتخر بهذه الوحدة والتى لا يوجد مثلها وحتما سيأتي يوما ترفع تلك الحدود المصطنعة

لا يفوتك مشاهدة ملحمة المغرب وفرنسا

تابع المبارة قبل النهائية والتى نسأل الله ان يحقق النصر للمنتخب المغربي ممثل العالم العربي والاسلامي والافريقي في هذه الملحمة التأريخية

نزل تطبيق flix iptv او smart iptv او اي مشغل لمشاهدة القنوات عبر نظام iptv

او الإنترنت واستمتع بأحلى اللحظات الحماسية

وتحتاج للمشاهدة هو الحصول على إشتراك IPTV والتى يمكنك طلبه من هنا واستمتع بمشاهدة كل القنوات المفضلة لديك

مع ريح بالك 24 راح تريح بالك وتستمع بخدمة جيدة جداً، يلا أطلب إشتراكك

لا تنسى تترك تعليقك على المقال

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *